ترجمة خاصة// وكالة الصحافة اليمنية//
ذكرت تقارير لموقع “بي بي سي” أن السعودية احتجزت ما لا يقل عن سبعة أشخاص ، من بينهم مواطنين سعوديين، بسبب صلتيهما بالناشطات في مجال حقوق المرأة.
وبحسب ما ورد ليس المعتقلون ناشطين في الخطوط الأمامية ، بل هم كتاب ومدونون ناقشوا الإصلاح في السعودية. وجاء هذا الإجراء بعد الإفراج المؤقت عن ثلاث ناشطات من السجن الأسبوع الماضي، من بين عشر ناشطات تم احتجازهن في حملة بدأت 2018م.
وسبق أن أثارت هذه القضية انتقادات من المجتمع الدولي ، حيث طالبت 36 دولة بالإفراج عنهم في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية: “كنت بحاجة إلى موافقة لمغادرة المنزل”
ويقال إن الاعتقالات الأخيرة تشمل ستة رجال على الأقل وامرأة واحدة ، طبقًا .
من بينهم خديجة الحربي ، كاتبة نسوية ، والمواطن الأمريكي السعودي صلاح الحيدر ، الذي كانت والدته من الناشطات الذين أطلق سراحهم مؤخرًا، أما المواطن الأمريكي السعودي الآخر الذي قُبض عليه فهو بدر الإبراهيم – وهو كاتب وطبيب.
.