هكذا قدمت “الرؤية الوطنية” تشخصياً دقيقاً لاختلالات المجتمع
خاص// وكالة الصحافة اليمنية// شخصت الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة أبرز اختلالات الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والصحي في اليمن، والعديد من عوامل إعاقة التطور ومواكبة العصر. لعل أبرز ما يعانيه المواطن اليمني بعد مشكلة الفقر، هو هشاشة الروابط الاجتماعية وضعف المشاركة المجتمعية وهي من المشكلات التي وضعت لها الرؤية اليمنية أولوية سواء في […]
خاص// وكالة الصحافة اليمنية//
شخصت الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة أبرز اختلالات الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والصحي في اليمن، والعديد من عوامل إعاقة التطور ومواكبة العصر.
لعل أبرز ما يعانيه المواطن اليمني بعد مشكلة الفقر، هو هشاشة الروابط الاجتماعية وضعف المشاركة المجتمعية وهي من المشكلات التي وضعت لها الرؤية اليمنية أولوية سواء في قائمة الترتيب العام على شكل وأهداف الرؤية أو على مستوى أهميتها ووضع الحلول الكفيلة بالخروج بها لتسهيل وضع لبنات البناء الأخرى التي تحتاج إلى أساس وثيق تستند عليه.
لقد خصصت الرؤية الوطنية مساحات هائلة لمشاريع تنموية تنهض بالبلاد من خط الفقر، واعتمدت إنشاء صناديق تمويل لتعزيز المشاركة المجتمعية، وإعادة اللحمة الوطنية من خلال المشاركة الفاعلة في صفوف المواطنين وتبني أفكار المبدعين والموهوبين، وتمويل كل ما يعالج الخلل المجتمعي وتحويله من مجرد مشروع ورقي إلى “واقع” يخدم استراتيجية التطوير وتأهيل القدرات على المدى الطويل.