/عدن/خاص/وكالة الصحافة اليمنية//
في أول تصعيد
بعد توقيع اتفاق الرياض، على مستوى قيادات الصف الأول بين المجلس الانتقالي التابع للإمارات وبين حكومة “هادي” المدعومة سعوديا، شن القيادي في الانتقالي اللواء أحمد بن بريك، هجوما قاسيا على وزير داخلية “هادي” أحمد الميسري.
وحذر بن بريك، الميسري من التمادي والسير في ركاب محور الشر في إشارة إلى حزب الإصلاح.
وتوعد بن بريك، بردة فعل قاسية وحقيقية في أي شيء يفعله أحمد الميسري، ومن معه حسب قوله، وأكد أن الانتقالي سيكون أول المواجهين له في إطار مكافحة الإرهاب.
مشيرا إلى ضرورة أن يتم إسكات الأصوات الشاذة حسب وصفه.