تقرير خاص / وكالة الصحافة اليمنية //
فجاءة وبلا مقدمات منطقية، صعدت قضية اغتيال ” عدنان الحمادي” إلى السطح عبر اقتياد عدد من الصحفيين، و”المفسبكين” إلى التحقيق، بتهمة التحريض على قتل الحمادي.
المريب في الأمر أن من وجهة نظر مراقبين، هو محاولة بث الحيوية من جديد بعد مضي قرابة ثلاثة أشهر على واقعة الاغتيال، مع أنه كان يمكن التحقيق مع الصحفيين والمفسبكين بتهمة التحريض على قتل الحمادي، بعد الجريمة مباشرة، وليس بعد مضي كل هذه الأشهر من واقعة الاغتيال.