تحليل / وكالة الصحافة اليمنية //
يحاول حزب الإصلاح رد الصفعة للتحالف، بعد انقلاب الأخير على كافة بنود “اتفاق الرياض”، من خلال التمسك بخيارات ممكنة، مثل عودة “هادي” إلى عدن من أجل أن تقوم الحكومة الجديدة بأداء اليمين الدستورية.
ومنذ قرابة أسبوع أخذت مسألة المكان الذي ستؤدى فيه مراسم اليمين، الدستورية، تتخذ شكلاً من التحدي بين حزب الإصلاح، من جهة، والسعوديين والإماراتيين من جهة أخرى.
فرغم أن “اتفاق الرياض” أفرغ من مضمونة بشكل نهائي من وجهة نظر البعض، إلا أن هناك من يعتقد أن حزب الإصلاح يصر على المناورة برتوش لم تعد تعني لأحد شيئاً.