عدن // وكالة الصحافة اليمنية //
حمل القيادي في ما يسمى “المقاومة الجنوبية”، عبدالفتاح صالح، الملقب “جماجم”، قيادة مليشيا “الانتقالي الجنوبي” محاولة اغتياله في مدينة عدن.
وأكد جماجم أن مجهولين فجروا قنبلة يدوية فجر اليوم، على بعد 15 مترا من منزله، خلفت أضرارا فادحة في منازل وممتلكات المواطنين.
واتهم القيادي جماجم في تغريدة له على “تويتر”، عناصر “الانتقالي” بالوقوف خلف الانفجار الذي استهدف منزله الواقع بجانب بلدية عدن، في منطقة كريتر، محملا “الانتقالي”، كامل المسؤولية.
ووصف القيادي جماجم الهجوم على منزله بواسطة قنبلة يدوية، بالاعتداء الجبان، داعيا الناشطين إلى نشر تفاصيل الجريمة الإرهابية التي نفذتها مليشيا “الانتقالي”.
ولفت إلى أن الانفجار جاء بالتزامن مع الذكرى الأولى لاختطافه من قبل مليشيا “الانتقالي” في الخامس من يونيو 2020م.