وقالت: “هناك الكثير من الإمكانات، لكن الكثير يعتمد على تأثير إدارة بايدن، فهذه الدول تصنع السلام، ليس فقط لأن لديهم مصلحة في صنع السلام مع الاحتلال ، لكن أيضا لأن لديهم مصلحة مع الولايات المتحدة”.
وأضافت أن “كل دولة من الدول التي انضمت إلى اتفاقيات أبراهام تلقت شيئا من واشنطن، لذلك إذا كان الأمريكيون مستعدون للاستثمار في ذلك، فأعتقد أن هناك إمكانات كبيرة”.
واعترفت شاكيد بأن تراجع رئيس وزراء الكيان الصهيوني السابق بنيامين نتنياهو عن ضم الضفة الغربية قد لعب دورا في تحقيق اتفاقيات أبراهام مع الإمارات والبحرين.
وقالت: “نعم، لعب التخلي عن الضم دورا، لكن هذا لا يعني أننا سنكون مستعدين لتقديم تنازلات في هذا المجال (…) في النهاية، ستحتاج هذه الدول للحصول على أشياء من الأمريكيين، وليس منا”.