في الوقت نفسه، أكد تيدروس أنه لا يزال من غير الواضح مدى خطورة المتحور الجديد، مضيفا: “يظل لدينا أسئلة أكثر من الإجابات حول تأثير أوميكرون على انتقال المرض وشدته وفعالية الاختبارات والعلاجات واللقاحات ضده”.
وأعرب عن قلقه من أن دول عدة تفرض تدابير صريحة وشاملة لا تستند إلى أدلة، والتي لن تؤدي إلا إلى تفاقم عدم المساواة، على حد تعبيره.