خاص/وكالة الصحافة اليمنية//
واصل الريال اليمني التدهور أمام العملات الصعبة في تداولات سعر الصرف المحلي في المحافظات المحتلة، بعد أيام من التحسن النسبي، حيث وصل سعر الصرف 988 ريالاً للدولار الواحد و 260 ريالاً للريال السعودي في المحافظات المحتلة، الأمر الذي ينذر بكارثة اقتصادية تضاعف من أعباء المواطن اليمني المعيشية وتزيد من إرهاق حياته المعيشية في ظل الارتفاع المستمر للمواد الغذائية والأساسية لا سيما في شهر رمضان المبارك.