متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
يشهد العالم “اندفاعا” نحو مشروعات جديدة للوقود الأحفوري (النفط والغاز)، وفقا لتقرير جديد صادر عن باحثين بارزين في مجال تغير المناخ.
وأدى ارتفاع أسعار الطاقة الناتج عن الغزو الروسي لأوكرانيا إلى ضخ استثمارات جديدة في النفط والغاز.
ويشير تقرير صادر عن مجموعة الأبحاث الدولية “كلايمت أكشن تراكر” Climate Action Tracker إلى أن العالم يجازف بالوقوع في أزمة “ارتفاع حرارة لا يمكن عكسه”.
وهناك اتفاق عام على ضرورة خفض انبعاثات الغازات التي ينتجها الوقود الأحفوري بشكل كبير بحلول عام 2030.
ويُنظر إلى هذا التوجه على أنه المسار الوحيد الذي سوف يحافظ على ارتفاع درجات الحرارة العالمية عند حدود 1.5 درجة، وبالتالي تجنب آثار أكثر ضررا لتغير المناخ.