عدن/وكالة الصحافة اليمنية//
اظهرت صور حديثة بالأقمار الاصطناعية فادحة التلوث البيئي والساحلي الناتج عن تسرب نفطي قُبالة ميناء عدن .
وقال “ويم زويجنينبورغ” رئيس مشروع نزع السلاح الانساني في(تصوير الفضاء الأوروبي) ، على حسابه في تويتر “لا يزال ميناء عدن يواجه مصادر متعددة للتلوث النفطي، بدءًا من 5 يوليو مع تسرب نفطي بسمك 14 كيلومترًا مرئيًا ، على الأرجح من سفينة واحدة”.
وأضاف “لا تزال إنسكابات النفط التي شوهدت في 21 يوليو 2022 ، مما أدى إلى تدهور وتلوث بحري وساحلي.
\