دبي/وكالة الصحافة اليمنية//
رضخ قاضيان من كبار القضاة المتقاعدين في أيرلندا، كانا يعملان في الإمارات، للضغوط وقدما استقالتيهما من محاكم “مركز دبي المالي العالمي”، بعد انتقادات تعرضا لها بسبب سجل الإمارات الحقوقي، وفق ما ذكرته صحيفة The Times البريطانية اليوم الاثنين.
إذ قرر فرانك كلارك، رئيس محكمة سابق بالجمهورية الأيرلندية، وبيتر كيلي، الرئيس السابق للمحكمة العليا في أيرلندا، الاستقالة من العمل بمحاكم مركز دبي المالي العالمي بعد أيام من حلفهما اليمين الدستورية.
كانا القاضيان قد اتخذا قرارهما بالاستجابة للضغوط المطالبة باستقالتهما أواخر الشهر الماضي من محاكم مركز دبي المالي العالمي، لكن القرار لم يُعلن عنه إلا منذ أيام. وقد تؤدي هذه الخطوة إلى زيادة الضغوط على القضاة البريطانيين الخمسة الذين يعتلون منصة المحكمة المقامة في دبي.
فيما يأتي القاضي البريطاني مايكل بلاك، القاضي المعاون السابق في “محكمة التكنولوجيا والبناء” في لندن، في صدارة القضاة البريطانيين من جهة طول الخدمة في محكمة دبي، فقد شارك في إنشاء المحكمة في عام 2004 مع السير أنتوني إيفانز، قاضي محكمة الاستئناف السابق.
حيث استنكر إيفانا باسيك، زعيم حزب العمال الأيرلندي، تعيين القاضيين كلارك وكيلي في محكمة مركز دبي المالي العالمي، وقال إن اجتذابهما للعمل بمحكمة دبي جزء من “استراتيجية متعمدة من [النظام الإماراتي] لاستخدام القضاة السابقين المرموقين وسيلةً لإضفاء الشرعية عليه”.
رضخ قاضيان من كبار القضاة المتقاعدين في أيرلندا، كانا يعملان في الإمارات، للضغوط وقدما استقالتيهما من محاكم “مركز دبي المالي العالمي”، بعد انتقادات تعرضا لها بسبب سجل الإمارات الحقوقي، وفق ما ذكرته صحيفة The Times البريطانية الإثنين 15 أغسطس/آب 2022.
إذ قرر فرانك كلارك، رئيس محكمة سابق بالجمهورية الأيرلندية، وبيتر كيلي، الرئيس السابق للمحكمة العليا في أيرلندا، الاستقالة من العمل بمحاكم مركز دبي المالي العالمي بعد أيام من حلفهما اليمين الدستورية.
كانا القاضيان قد اتخذا قرارهما بالاستجابة للضغوط المطالبة باستقالتهما أواخر الشهر الماضي من محاكم مركز دبي المالي العالمي، لكن القرار لم يُعلن عنه إلا منذ أيام. وقد تؤدي هذه الخطوة إلى زيادة الضغوط على القضاة البريطانيين الخمسة الذين يعتلون منصة المحكمة المقامة في دبي.
فيما يأتي القاضي البريطاني مايكل بلاك، القاضي المعاون السابق في “محكمة التكنولوجيا والبناء” في لندن، في صدارة القضاة البريطانيين من جهة طول الخدمة في محكمة دبي، فقد شارك في إنشاء المحكمة في عام 2004 مع السير أنتوني إيفانز، قاضي محكمة الاستئناف السابق.
حيث استنكر إيفانا باسيك، زعيم حزب العمال الأيرلندي، تعيين القاضيين كلارك وكيلي في محكمة مركز دبي المالي العالمي، وقال إن اجتذابهما للعمل بمحكمة دبي جزء من “استراتيجية متعمدة من [النظام الإماراتي] لاستخدام القضاة السابقين المرموقين وسيلةً لإضفاء الشرعية عليه”.