متابعات/ وكالة الصحافة اليمنية //
أصدر الفرع الفرنسي لـ”منظمة العفو الدولية” فيلماً وثائقياً حول الحالة المأساوية للعمال الأجانب في الإمارة الخليجية وتعرضهم للاستغلال والابتزاز.
وتتكون 95% من القوى العاملة في الدولة الغنية من العمال المهاجرين الذين توصف أوضاعهم من قبل المنظمات الحقوقية الدولية بـ”العبودية”، في وقت يروج فيه مشاهير ونجوم رياضة للبطولة الكروية العالمية التي تنظمها الدوحة.
وقررت المنظمة الكشف عن “الجانب المظلم لهذا البلد الشرق أوسطي” بإنتاج فيلم من إخراج أرنود كونستانت ونيكولاس توماس متاحاً بالمجان على “يوتيوب” يعتبر أن لا شيء تغير تقريباً في أوضاع العمال منذ أن أعلنت قطر تنفيذ “إصلاحات” عام 2018 على خلفية الضغوط الدولية.