أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن العالم اقترب من حدّ أكثر خطورة مما كان عليه خلال الحرب الباردة نتيجة لإخفاق الولايات المتحدة وحلفائها الدبلوماسي.
وقال: “زملائي الأعزاء، مرة أخرى، كما في سنوات الحرب الباردة، اقتربنا من حد خطير، وربما أكثر خطورة. لقد تفاقم الوضع بفقدان الثقة في التعددية الدولية، حيث يدمر العدوان المالي والاقتصادي الغربي فوائد العولمة، وتتخلى الولايات المتحدة وحلفاؤها عن الدبلوماسية ويطلبون المواجهة في ساحة المعركة”.