لجا الأسد الى موسكو بدون اية ترتيبات انتقالية او كلمة تشفي الصدور.
انهار الجيش والدولة وانفتحت سوريا على شتى السيناريوهات.
السر في؛
هل قام هو وفريقه بتأهيل سورية وجيشها لهذه النهاية؟
ام انفضت القاعدة الاجتماعية عنه وامتنع الجيش عن حمايته؟
بعد رحيل الاسد؛ قصص ولا بالخيال عن حجم الفساد والرشوة والنهب والاحتكار وتشليح وتهجير القطاعات الاقتصادية ورجال الاعمال وبيع وشراء الرتب والمناصب واصابع الاتهام للعائلة والحاشية.
وتتردد مقولة انهم كانوا يحوشون على كل شيء وافقروا الشعب والجيش وجمعوا الاموال لهذا اليوم.
على عكس الروايات التي تتهم الاسد وحاشيته بنهب وافقار سورية وتجويع شعبها وجيشها.
قالت تقارير؛ ان بوتين قدم للرئيس وعائلته منحة مالية لتعينهم على تامين شروط حياة لائقة.