حسن زيد : النقد الموجه لمدير مكتب الرئاسة تحامل مبني على إشاعات
خاص // وكالة الصحافة اليمنية // قال وزير الشباب والرياضة “حسن محمد زيد” اليوم الخميس أن النقد الموجه لمدير مكتب رئاسة الجمهورية الاستاذ “أحمد حامد” من قبل المفسبكين ليس إلا تحامل مبني على إشاعات زائفة. وفي تصريح خاص لوكالة الصحافة اليمنية ” قال” حسن زيد” أن النقد الموجه لمدير مكتب رئاسة الجمهورية الاستاذ “أحمد […]
خاص // وكالة الصحافة اليمنية //
قال وزير الشباب والرياضة “حسن محمد زيد” اليوم الخميس أن النقد الموجه لمدير مكتب رئاسة الجمهورية الاستاذ “أحمد حامد” من قبل المفسبكين ليس إلا تحامل مبني على إشاعات زائفة.
وفي تصريح خاص لوكالة الصحافة اليمنية ” قال” حسن زيد” أن النقد الموجه لمدير مكتب رئاسة الجمهورية الاستاذ “أحمد حامد” عافاه الله وشفى والده، تحامل مبني على إشاعات يطلقها من لهم مصالح غير مبررة ومنطقية ومستحقة لم تقض معتقدين أنه العقبة مع أن ذلك غير صحيح، او تطلق من قبل خصوم للنظام يلتقطها الطيبين المتحمسين من المفسبكين ويروجونها”.
وأضاف :” أبو محفوظ رجل مخلص صادق واضح صريح حريص على المال العام والوظيفة العامة ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، لا يتعصب لرأي او لموقف وليس له عداوة مع أحد كما أنه لا يتعصب لأي كان وفِي نفس الوقت ينفذ توجيهات الرئيس بحذافيرها ويحترم التراتبية الإدارية، إبن المسيرة وخير من يمثلها”
وقال “زيد ” انني أكتب هذا وأعلم أني استفز الكثيرين وقد يشيعون أن لي مصلحة مع العكس صحيح، فأنا دون كل الوزراء لم احصل على سيارة منذ ان تعينت وزيراً في حكومة بحاح وترقيتي لم تنفذ حتى الان وحسابات الصندوق موقوفة منذ إشهر ورغم أني مستهدف ومسكني ( بيتي بما فيه ) وأثاثي وأجهزته وثيابي واولادي منهوبات ومهدد بالقصف واضطر الى التنقل من مكان الى اخر رغم ذلك الا اني لا استلم بدل إيجار كغيري من المستهدفين الذين يضطرون للتنقل وفرض علي تعيين وكلاء طالبت بتغييرهم وطالما اختلفت مع الاستاذ أحمد لكنه للأمانة لايتعصب لموقفه ورأيه لكنه في نفس الوقت لا يجامل ولا يداهن ولا يحرج، لين لكنه لايكسر، من اسهل من تعاملت معهم وفِي نفس الوقت من أقوى من تعاملت معهم.
وأكد قائلاً:” ان من ينتقدونه لا يذكرون مواقف خطأ أو تجاوز لموقعه وواجبه ينسبونها له، بل يرددون احكام عامة ظالمة لا يوجد لها شاهد او يدعمونها بقرينة.
ونوه ان من يُشهر به خصوم المسيرة امر متوقع لكن أن يجاريهم بعض الشباب المحسوبين على المسيرة فظلم بحت والله المستعان.