تقرير/ عمرو عبدالحميد/ وكالة الصحافة اليمنية//
تواصل الولايات المتحدة في رفد خزائنها المالية على حساب دماء الشعب اليمني التي تسفك منذ ستة أعوام.
مؤخراً كشفت الإدارة الأميركية عن تعديل ضوابط معاهدة الحد من انتشار تقنية الصواريخ لعام 1987 من جانب واحد لتتمكن من بيع الطائرات المسيرة.
الخطوة أثارت معارضة داخل الكونغرس في ظل توقعات بأن السعودية والإمارات المنخرطتين في الحرب على اليمن هما المعنيان بقرار التعديل.