تحاول الإمارات تقسيم اليمن، وتمنح الشمال لأحمد علي والجنوب لعيدروس، ولكنها لاتريد ذلك دون ان تحقق كافة مصالحها في اليمن، لذلك عاد عيدروس الزبيدي موجهاً برفع أعلام الجنوب في سارية عدن وشوارعها، واكد أن بقائة في أبو ظبي وزيارته كانت ناجحة ولكنه أخفى تفاصيلها.