وساطة إماراتية لدى شركة إسرائيلية لمدّ السعودية بمقاتلات من طراز B250
متابعات // وكالة الصحافة اليمنية // تفاصيل صفقة تلعب فيها الإمارات دور الوسيط بين السعودية وشركة إسرائيلية للصناعات العسكرية، لعقد صفقة من شأنها إمداد السعودية بمقاتلات “Anti-Guerrilla” من طراز B250 المنتجة من قبل شركة Calidus. وتداولت وسائل اعلام عربية مقربة من النظام السعودي أنه وبمناسبة تسمية قمة 29 بـ “قمةالقدس” اجتمع وفد من وزارة الدفاع […]
متابعات // وكالة الصحافة اليمنية //
تفاصيل صفقة تلعب فيها الإمارات دور الوسيط بين السعودية وشركة إسرائيلية للصناعات العسكرية، لعقد صفقة من شأنها إمداد السعودية بمقاتلات “Anti-Guerrilla” من طراز B250 المنتجة من قبل شركة Calidus.
وتداولت وسائل اعلام عربية مقربة من النظام السعودي أنه وبمناسبة تسمية قمة 29 بـ “قمةالقدس” اجتمع وفد من وزارة الدفاع السعودية مع نظيره الإماراتي لترتيب صفقة شراء مقاتلات Anti-Guerrilla من طراز B250 المنتجة من قبل شركة Calidus”.
مؤكدةً أن المفارقة هي في أن هذه الشركة تدعي أنها خاصة والحقيقة أن لها علاقة بالإسرائيليين وما الإمارات إلا وسيط في هذه الصفقة”.
ويبدو أن الحكومة السعودية تفكر في كيفية إعاقة الصواريخ التي توجه إليها من اليمن.
ووفقا لتقارير تم تداولها في مارس الماضي، أبدت الحكومة السعودية اهتمامها بشراء نظام القبة الحديدية الإسرائيلي، لكي توقف هجوم اليمن البالستي ضدها ، حسب صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية.
وقال تاجر أسلحة أوروبي في السعودية، إن المملكة تدرس شراء أسلحة عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نظام الحماية الإسرائيلية النشط، والذي تم تطويره بأنظمة الدفاع المتقدم.
وقد قام السعوديون بفحص الأسلحة الإسرائيلية في أبوظبي بدولة الإمارات.
ومؤخراً يجاهر النظام السعودي بعلاقات دبلوماسية علنية بين السعودية وإسرائيل، في ظل تقدم التعاون المخابراتي بينهما.