اعلنت وزارة الخارجية الإثيوبية، ان “مصر والسودان أظهرا لبقية العالم أنهما مستمران في تسييس قضية سد النهضة وإضفاء الطابع الأمني عليها رغم أنها مسألة تقنية في الأساس”.
ولفتت الخارجية الى انه “رغم كل المرونة التي أظهرتها إثيوبيا، لم يكن هناك أي مرونة من مصر والسودان، والواقع أن البلدين أعلنا فشل هذه الجولة في الرابع من نيسان الحالي بينما كان من المقرر أن تنتهي في اليوم التالي، لأنهم جاؤوا إلى كينشاسا بقرار مسبق بإجهاضها قبل أن تنتهي”.