واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية//
زاد التضخم خلال العام الماضي بأسرع وتيرة له منذ أكثر من 40 عامًا في أمريكا، حيث أدت تكاليف الغذاء والبنزين والإسكان وغيرها من الضروريات إلى الضغط على المستهلكين الأمريكيين والقضاء على الزيادات التي حصل عليها كثير من الناس.
وأعلنت وزارة العمل أن مؤشرها لأسعار المستهلك قفز 8.5% في مارس من 12 شهرًا، وهي أكبر زيادة على أساس سنوي منذ عام 1981.
وارتفعت الأسعار بسبب اختناق سلاسل التوريد والطلب الاستهلاكي القوي واضطرابات الغذاء العالمي والأغذية، كما ساءت أسواق الطاقة بسبب الحرب الروسية ضد أوكرانيا.