تتصاعد ردود الفعل في العالم العربي تأييداً للمقاومة الفلسطينية في عملية طوفان الأقصى.
أبرز ردود الفعل كانت على يد أحد أفراد الشرطة المصرية، والذي قام بقتل اثنين من السياح الإسرائيليين وإصابة ثالث في مدينة الاسكندرية المصرية على ساحل البحر الأبيض.
وأعلنت السلطات المصرية أنه تم اعتقال الشرطي المصري، بينما أعلن عدد من المحاميين المصريين استعدادهم للدفاع عن الشرطي المصري.
من ناحية أخرى توقفت حركة العبور من الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى مصر، عن طريق معبر “العوجة”.
تجدر الإشارة إلى النظام المصري كان قد طبع العلاقات مع إسرائيل في العام 1979 إلا أن ذلك التطبيع لم يؤدي إلى إنهاء العداء المصري للاحتلال الإسرائيلي.