متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
شهدت القرى والبلدات الحدودية جنوب لبنان حركة نزوح كثيفة مع تصاعد وتيرة الاشتباكات والمعارك بين المقاومة الإسلامية “حزب الله” وجيش العدو الصهيوني.
وقالت وكالة “سبوتنيك” في تقرير مصور، إن القذائف الإسرائيلية التي أصابت عشرات المنازل أجبرت السكان على النزوح نحو مناطق أكثر أمنا، الأمر الذي تطلب استجابة سريعة من “وحدة إدارة الكوارث” وعملها على استيعاب النازحين وتأمين مراكز إيواء لهم.
وأكد عبدالله الغريب رئيس بلدية الضهيرة، أن الكثير من سكان البلدة غادروها باتجاه مناطق تسكن فيها أقارب لهم بعد 10 أيام من القصف “الإسرائيلي” لمنازل السكان.