باريس/وكالة الصحافة اليمنية//
تعددت الانتقادات لأولمبياد باريس منذ بداية التحضيرات والتضييق على حركة سكان باريس إلى حفل الانطلاقة الذي طالته انتقادات لاذعة بعد أن ضم حفل الافتتاح مشاركة متحولين جنسياً في مشهد تمثيلي فسره البعض على أنه محاكاة ساخرة للعشاء الأخير للمسيح، إلى مجريات المنافسات ويوميات المشاركين والمشجعين ومعاناتهم مع سكان ثقلاء الظل هم الجرذان التي غصت بهم مدينة الجن والملائكة عقب الأمطار الغزيرة التي هطلت على باريس خلال 48 ساعة التي تزامنت مع افتتاح الأولمبياد.
6ملايين جرذ “ضخم بحجم القطط”