تحليل/د.إسماعيل النجار/وكالة الصحافة اليمنية//
أبو محمد الجولاني يرتكب إبادة جماعية بالعلويين والشيعه في سوريا بأمرٍ سعودي قطري إماراتي تركي وسط تواطئ وصمت أميركي روسي.
إنها بورما العرب ميانمار قرن الشيطان الخليجي، أدواتٌ تعتمد القتل وسيلة للعيش والإسترزاق! مجموعاتٍ طائفية تَتبَع المقبور إبن تَيمِيَة في بلاد الشام يتزعمها أخطر رجل عرفه التاريخ في القرن الواحد والعشرين، “أحمد الشرع” أبو “محمد الجولاني” وليدُ القاعدة ربيبُ داعش مؤسس جبهة النُصرىَ ورئيسُ سوريا الحالي!؟ من اللحية التي كَنَسَ بها شوارع قندهار إلى بغداد ثم دمشق التي إنتقَل فيها بزيٍ غربيٍ مختلف إلى صالونات قصر الشعب السوري كبديل عن الرئيس السابق بشار حافظ الأسد.